ننشر تفاصيل.. الاستعدادات لقمة المناخ.. وترتيبات دخول القاعة الرئيسية

وضعت سكرتارية الأمم المتحدة بالتنسيق مع الرئاسة المصرية لقمة المناخ التى ستبدأ يوم 7 نوفمبر بمدينة شرم الشيخ وتمتد حتى يوم 18 من نفس الشهر، عدة إجراءات مرتبطة بالوقود المشاركة وخاصة ، بما في ذلك رؤساء الدول والحكومات   خلال هذا التقرير نرصد  أهم هذه الإجراءات ومن من حقه دخول المنطقة الزرقاء خلال انعقاد قمة القادة

– الشرط الأول الوفد الرئاسي والحكومي أن يكون مسجل من خلال نظام التسجيل عبر الإنترنت (ORS)، و تشمل رئيس الدولة أو الحكومة وأي منها المرافقون في نظام التسجيل عبر الإنترنت في البروتوكول الوطني المقابل لأن تدرج في قائمة المشاركين ، حسب الاقتضاء.

–  سيقتصر الدخول إلى صالة القادة على رئيس الدولة أو الحكومة والوفد المرافق له ، بحد أقصى 5 أشخاص كما سيحصل رؤساء الدول والحكومات على دبوس يعلق على الصدر، كما  ستُمنح شارة صالة القادة للمندوبين الثلاثة المرافقين لرئيس الدولة والحكومة للوصول إلى صالة القادة بدون  أسماء ويمكن تبديلها بين الوفد.

– سيتم افتتاح القمة في جلسة عامة بقاعة نفرتيتي يوم 7 نوفمبر ، وسيطلب من أفراد الحكومة التابعة لكل رئيس مجلس شارة المؤتمر العادية وكذلك تذكرة افتتاح القمة، وفى حال زيادة العدد سيتم فتح قاعة رمسيس لاستيعاب العدد.

-سيتمكن المنظمات غير الحكومية مثل منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الحكومية الدولية والجهات المستهدفة من حضور افتتاح القمة.

– وسيتم توفير التذاكر لجهات الاتصال التابعة لفئات المنظمات غير الحكومية من قبل فرق علاقات المراقبين في الأمانة العامة، كما سيُبث افتتاح القمة على الهواء مباشرة على شبكة الإنترنت.

– سيتم توفير ترجمة  باللغات الرسمية الست للأمم المتحدة (العربية والصينية والانجليزية والعربية والصينية، الفرنسية والروسية والإسبانية)،  أما فى حال حاجة أطراف راغبة في الحصول على ترجمة شفوية بلغات أخرى، فعليهم  استئجار مقصورات للترجمة الشفوية من الولايات المتحدة.

– ستعقد ستة اجتماعات ومائدة مستديرة رفيعة المستوى أثناء القمة، والوصول إلى هذه الاجتماعات عن طريق الدعوة فقط.

– يحضر اجتماعات المائدة المستديرة رؤساء الدول والحكومات المدعوون من منظمة الأمم المتحدة سواء وحدات وهيئات الأمانة العامة للأمم المتحدة ، أو الوكالات المتخصصة أو المنظمات ذات الصلة ورؤساء المنظمات الحكومية الدولية المقبولة كمراقبين من قبل مؤتمر الأطراف، باعتبارهم ضيوف آخرين تمت دعوتهم خصيصًا.