ڤودافون مصر تطلق لأول مرة حملة “لحظة الأمل دي لحظة بالدنيا” بمشاركة كبرى المستشفيات الخيرية في مصر
مؤسسة ڤودافون مصر ستقوم بمضاعفة التبرعات التي سيتم جمعها خلال شهر رمضان لدعم مستشفى 57357، مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب ، مستشفى الناس، ومؤسسة بهية، وذلك بإستخدام “سلسلة الخير” من خلال خدمة ڤودافون كاش عبر تطبيق “أنا ڤودافون
أعلنت ڤودافون مصر عن إطلاق حملة رمضانية جديدة لدعم مرضى القلب والسرطان تحت عنوان “لحظة الأمل دي لحظة بالدنيا”، لتعزيز العمل الخيري والمسؤولية المجتمعية خلال شهر رمضان. تهدف المبادرة لمضاعفة مؤسسة ڤودافون مصر للتبرعات التي سيتم جمعها على مدار شهر رمضان، وتوجيهها لأربعة من أبرز المؤسسات الصحية في مصر، وهي مستشفى 57357، مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب، مستشفى الناس، ومؤسسة بهية باستخدام خاصية “سلسلة الخير”، التي أطلقتها ڤودافون لأول مرة عبر تطبيق “أنا ڤودافون”، حيث يمكن للعملاء بدء سلاسل التبرع أو الانضمام إليها ومشاركتها مع الآخرين، مما يساهم في توسيع نطاق التبرعات وتعزيز ثقافة العطاء.
وبهذه المناسبة أقيم حفل توقيع الشراكة الاستراتيجية بين مؤسسة ڤودافون مصر وأربع من أبرز المستشفيات الخيرية في مصر، حيث وقع عن مؤسسة ڤودافون مصر السيدة شهدان عرام، الأمين العام لمؤسسة ڤودافون مصر لتنمية المجتمع، بحضور المهندس محمد حنة، رئيس مجلس أمناء المؤسسة. كما وقع عن مستشفى 57357 الدكتور ابراهيم عبده، نائب الرئيس التنفيذي ومدير عام المشاريع المؤسسية، بحضور الأستاذ الدكتور شريف عبد العال، عضو مجلس أمناء المؤسسة. وعن مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب وقّعت السيدة زينة توكل، المدير التنفيذي للمؤسسة, بحضور المهندس توفيق دياب، عضو مجلس أمناء المؤسسة والسيدة ريم جاد الرب ، رئيس قسم التسويق والاتصالات بالمؤسسة، كما وقعّت عن مستشفى الناس السيدة ريهام الصايغ، الرئيس التنفيذي لقطاع تنمية الموارد، بحضور السيد حاتم الملا، الرئيس التنفيذي للمستشفى .وأخيرًا وقعّت عن مؤسسة بهية السيدة جيلان أحمد، المدير التنفيذي للمؤسسة، بحضور السيدة ليلى سالم، عضو مجلس أمناء المؤسسة.
وتعليقًا على إطلاق هذه الحملة، قال المهندس محمد حنة، رئيس مجلس أمناء مؤسسة ڤودافون مصر لتنمية المجتمع: “تُعد هذه الشراكة الاستراتيجية خطوة بارزة تعكس التزام مؤسسة ڤودافون مصر المستمر بدعم المبادرات المجتمعية التي تهدف لتحسين حياة المصريين، خاصة مرضى السرطان والقلب عبر مضاعفة التبرعات لصالح المستشفيات الشريكة، بما يتماشى مع استراتيجيتنا لتعزيز دعم المجالات الصحية والمجتمعية.”
من جانبها، أوضحت السيدة شهدان عرام، الأمين العام لمؤسسة ڤودافون مصر لتنمية المجتمع قائلة: “في ظل التحديات الصحية والاجتماعية المتزايدة، تواصل المؤسسة جهودها لتعزيز دورها في القطاع الصحي وتحقيق تأثير إيجابي مستدام، حيث تشارك فيها كبرى المستشفيات الخيرية في مصر لأول مرة، بهدف توحيد الجهود وتعظيم الأثر المجتمعي، من خلال تكاتف أربعة مستشفيات خيرية تحت مظلة واحدة لتحقيق فوائد ملموسة للمجتمع.”
وصرح الدكتور شريف عبد العال، عضو مجلس أمناء مؤسسة مستشفى سرطان الاطفال 57357: ” تعكس الحملة التزام مؤسسة ڤودافون الراسخ بالمسؤولية المجتمعية، حيث تساهم في دعم مستشفى سرطان الاطفال 57357 في رحلتها لعلاج الأطفال. هذا الدعم يمكننا من توفير العلاج، وتحديث الأجهزة، ودعم التعليم والبحث العلمي، مما يسهم في تحقيق رؤيتنا لطفولة بلا سرطان.”
وأوضح الدكتور مجدي إسحاق، مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب: ” تساهم شراكتنا مع مؤسسة ڤودافون مصر في دعم جهودنا لتقديم رعاية طبية متقدمة لمرضى القلب في مصر. ونحن اليوم ممتنون لمواصلة هذا التعاون من خلال هذه المبادرة، التي ستُخصص تبرعاتها لإجراء عمليات القلب للأطفال، مما يسهم في تلبية الاحتياجات المتزايدة في مجال جراحات القلب”
كما عبرت السيدة ليلي سالم، عضو مجلس أمناء مؤسسة بهية وحفيدة بهية: “عن سعادتها وامتنانها بهذا التعاون المثمر والذي يصب في مصلحة سيدات مصر، كما أكدت على فخرها باختيار ڤودافون مصر لبهية لتوجيه مسئوليتهم المجتمعية لها وذلك نتيجة لايمانهم بالدور الحيوي والفعال الذي تقوم به مؤسسة بهية تجاه كل سيدات مصر”
وقد أكد السيد حاتم الملا، الرئيس التنفيذي لمستشفى الناس: ” لحظة الأمل دي لحظه بالدنيا ” حملة رائعة تطلقها ڤودافون مصر بتجميع هذا الجمع من مؤسسات العمل الخيرى ومقدمى الخدمه الطبيه لمرضى القلب والسرطان وتفخر مستشفى الناس بالتعاون مع ڤودافون مصر عن طريق ” سلسلة الخير ” وجمع اكبر قدر من التبرعات مع محبي عمل الخير في شهر رمضان الكريم. مستشفى الناس تعد بالعمل علي علاج أكبر قدر من المرضى ودعوتهم سالمين إلى أهلهم خلال الشهر الكريم”
وتؤكد هذه الشراكة التزام مؤسسة ڤودافون مصر لتنمية المجتمع بدعم المبادرات التي تمثل نموذجًا متميزًا للعمل الأهلي التنموي، إلى جانب تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية المشاركة الفعالة، مما يسهم في ترسيخ ثقافة العطاء والتضامن داخل المجتمع.
